موقع أسعار سوق العبور سوق العبور من أشهر وأكبر الأسواق المصرية، حيث يتم تحديد أسعار الفواكه والخضروات عند نزولها إلى السوق.
يوجد موقع إلكتروني يضم جميع أسعار البقالة الموجودة في السوق، وفي هذا المقال سنتعرف على كافة المعلومات عن سوق العبور وموقعه الإلكتروني.
ما هو سوق العبور؟
- ويعود تاريخ افتتاح السوق إلى 10 يونيو 1994، ويصنف سوق العبور من أعظم الإنجازات الوطنية.
- كما يعد نقطة تحول ثقافية وسلوكية مهمة حيث تم بناؤه بمواصفات عالمية.
- وبذلك أصبحت السوق الأول في الشرق الأوسط الذي يراعي طبيعة مصر وأنماط وسلوكيات مجتمعها.
- هذا بالإضافة إلى طرق تناوله.
- ويلعب السوق دوراً فعالاً في حل مشكلة الأسواق القديمة مثل سوق غمرة وسوق روض الفرج وغيرها من الأسواق التي كانت معروفة قديماً.
- وساعدت هذه الأسواق القديمة على زيادة فائض بعض الفواكه والخضروات بنسبة 60%.
- ويعادل هذا المعدل حوالي 1.2 مليار جنيه مصري سنويًا.
- لكن بعد إنشاء سوق العبور انخفضت هذه النسبة وتراوحت بين 3 و5%.
- كما تجدر الإشارة إلى أن هذه النسبة تعتبر النسبة العالمية للأسواق.
إقرأ أيضاً: هل لدى سوق دوت كوم خطة للدفع؟
إقرأ أيضا:تعرف علي أشهر المحميات الطبيعية في السعودية 2025موقع ومحيط سوق العبور
- يوجد سوق العبور على طريق القاهرة الإسماعيلية الصحراوي عند الكيلو 25 بالضبط.
- كما يبعد السوق مسافة أربعة كيلومترات عن الطريق الدائري.
- تبلغ مساحة السوق 300 هكتار وتنقسم هذه المساحة إلى 1400 هكتار مخصصة للسوق المركزي.
- كما تم تخصيص مساحة خمسمائة هكتار للتوسع المستقبلي.
- وتم تخصيص 15 هكتارًا لمباني الإدارة والتخزين، وكذلك المباني الخدمية والمساحات الخضراء.
- وفي نهاية المطاف، تم تخصيص 16.5 هكتارًا لمواقف السيارات والشاحنات وتم تحقيق إجمالي المساحة.
- لتوسيع السوق بنحو ثلاثمائة مليون جنيه مصري.
سوق العبور وأهدافه الرئيسية
- نهضة وتطور المنتجات المصرية والحفاظ على سمعتها في الأسواق العالمية.
- بالإضافة إلى ذلك، نعمل على أقصى قدر من مراقبة الجودة، مما يعيد الثقة في المنتجات المصرية.
- بالإضافة إلى تطوير أساليب تسويق الخضار والفواكه والأسماك.
- لمواكبة الأساليب الحديثة.
- كما تخضع عملية البيع لنظام العرض والطلب الذي يعمل على الحصول على أفضل الأسعار للمنتجات لتجار التجزئة والمستهلكين.
- بالإضافة إلى عدم احتكار السلع والعمل على خلق روح المنافسة في التجارة.
- والنتيجة هي خدمة جيدة للمستهلكين بأسعار في متناول الجميع.
- بالإضافة إلى ملاءمة المنتج وصلاحيته للاستهلاك البشري، يتم أيضًا السعي لتحقيق أعلى مستوى صحي.
- بالإضافة إلى توفير فرص العمل للشباب وجميع الموظفين البالغ عددهم 100 ألف.
- بالإضافة إلى ذلك، تعمل على تقديم كافة المعلومات والإحصائيات للجهات المعنية اللازمة لوضع خطة تفصيلية للزراعة في مصر.
- ولهذا النظام أهمية كبيرة لكل من التجار والمنتجين لأنه مصمم لخدمة التجارة وتشجيعها.
- العمل على تحقيق توازن سعري عادل لتجار التجزئة والمنتجين والمستهلكين.
- وكذلك ضمان الحد من الفساد والهدر العام للفواكه والخضروات.
- ويتم ذلك باستخدام أحدث الأساليب التكنولوجية، بدءًا من مرحلة الحصاد وما بعدها.
- ومن أهداف سوق العبور إنشاء منطقة صناعية مخصصة لخدمة كافة الأنشطة داخل السوق.
- مثل الطحن والتصنيع والتعبئة، بالإضافة إلى الأنشطة الأخرى المرتبطة بالنشاط المشترك في السوق.
خدمات سوق العبور
- يعتبر سوق العبور هو السوق الرسمي والأهم في محافظة القاهرة وعادة ما يعرض كافة أسعار الفواكه والخضروات بشكل يومي.
- وهذا يعتمد على العرض والطلب والكمية المتاحة للمنتج.
- يعتمد نوع العمل في السوق على نظام الورديات لجلب دفعات جديدة من الفواكه والخضروات.
- ولذلك سنجد أن السوق يستمر لمدة أربع وعشرين ساعة.
- ونظراً لتوسع الأنشطة في السوق وقطاع الخدمات والمنطقة الصناعية، تتوفر العديد من فرص العمل تصل إلى 100 ألف فرصة عمل.
- يقدم السوق خدمة التواصل مع المتداولين عبر الرابط أدناه
- ويضم سوق العبور عدداً كبيراً من المناطق التي يتم فيها تخزين الفواكه والخضروات ونقلها إلى السوق يومياً بواسطة سيارات النقل من مختلف المحافظات.
- يتم طرحه وبيعه عن طريق تجار التجزئة من مختلف المحافظات وخاصة القاهرة الكبرى.
موقع أسعار سوق العبور
- يحاول المسؤولون عن سوق العبور مواكبة التطور والتكنولوجيا ودعم التجار والمستهلكين.
- كما تم إطلاق موقع إلكتروني يوضح أسعار الجملة لجميع المنتجات الموجودة في السوق.
- كما يتم تحديث هذه الأسعار يومياً، ليتمكن جميع فئات المجتمع أيضاً من متابعة الأسعار عبر الرابط.
قد يهمك هذا: ما هو برنامج سوق.كوم؟
إقرأ أيضا:تعرف علي طريقة الدفاع عن النفس بدون سلاح 2025المهام الرئيسية للسلطة التنفيذية لسوق العبور
- الصيانة الدورية لمرافق السوق، بالإضافة إلى صيانة وتشغيل المرافق.
- العمل على الحفاظ على المساحات الخضراء في الأسواق وتطويرها
- وتقوم الهيئة التنفيذية بالتنسيق بشكل مستمر مع مختلف الهيئات والجهات المعنية بمختلف الأنشطة التي يقدمها السوق.
- عقد الندوات والندوات البحثية لخبراء القطاع الزراعي والمتخصصين في عمليات الطحن الحديثة.
- وكذلك طرق التغليف الحديثة لتحسين جودة المنتجات.
- المسؤولية عن استكمال كافة الإجراءات المتعلقة بملكية الوحدات البيعية بالإضافة إلى المنفعة الاقتصادية.
- يقومون بنشر جميع أوراق المعلومات التي تهم المصنعين وتجار التجزئة والمستهلكين.
- تنفيذ تطوير نظام المعلومات للنشاط العام في السوق.
- العمل على تحقيق الاستفادة القصوى من مناطق الانتظار، بالإضافة إلى إدارة حركة المرور داخل السوق.
- وتقوم بدورها بتحصيل كافة الرسوم للفئات المختلفة وفق النسب المقترحة من الجهات المختصة.
- وتشرف الهيئة التنفيذية على تشغيل الأماكن الترفيهية في السوق وتحسين أدائها.
- الإشراف على تطهير جميع مرافق ومرافق السوق والإشراف على مكافحة الحشرات والآفات المختلفة.
- أمن ومراقبة لجميع الوحدات المعدة لعرض البضائع وكذلك الأجهزة الأمنية.
- تنفيذ قانون التأمين على العمل
- الحماية من الحرائق.
- وبالإضافة إلى نظام الإدارة المستخدم في تنفيذ الخدمات المختلفة، تلعب الهيئة التنفيذية دوراً مهماً في تسويقها وإقرار الأهداف التي تسعى إلى تحقيقها.
- وهذا من شأنه أن يسهل الأمور على تاجر التجزئة وكذلك المستهلك والشركة المصنعة.
- – الإشراف على عملية التنظيف اليومية والدورية.
- الإشراف على إزالة كافة المخلفات، ويتم ذلك عن طريق شركة التنظيف المتعاقد معها.
إجمالي قيمة الصفقة في سوق العبور
- تتم تجارة ضخمة في سوق العبور: يتم بيع ما يقرب من ألف طن من المنتجات الغذائية المتنوعة في السوق خلال ساعة واحدة.
- وهذا يعادل حوالي مليون جنيه مصري.
- بينما تبلغ قيمة المنتجات الغذائية ما يقرب من ثلاثة ملايين طن سنويا بقيمة إجمالية تصل إلى ثلاثة مليارات جنيه.
- كما يقدم السوق خدماته لحوالي ثمانية ملايين مواطن من مختلف محافظات الجمهورية.
- ويبلغ عدد المشترين اليومي نحو ستين ألف مشتري، علماً أن الطاقة الاستيعابية للسوق تبلغ تسعة لستة آلاف متداول.
أنظر أيضا: السوق السوداء في مصر
إقرأ أيضا:تعرف علي ما العوامل التي تؤثر في حالة الطقس 2025وفي نهاية هذا المقال قمنا بتوضيح بعض المعلومات المهمة عن سوق العبور، ومن بينها الموقع الرسمي للسوق، وهو المسؤول عن أسعار المواد الغذائية اليومية.