ما مدى صحة هذا القول بأنه يتم تصحيح الخطأ، إن تم تصحيحه على الإطلاق؟ ويجوز للرجل أن يخلو بامرأة أخيه بإذن أخيه. أحد أقاربه، لأن عزلة الأقارب أخطر من الخلوة مع الغرباء، لأن الأقارب يجتمعون من وقت لآخر ويكون لديهم تجمعات عائلية، فيكون هناك اجتماع أوسع واهتمام بالأشياء المقدسة دون قيود قانونية، لأنهم أعضاء في عائلة، أو مرتبطة بالنسب أو الارتباط، حيث تكثر اللقاءات ويكون التقديم واضحاً وبلا حدود، وهذا يدفع الشخص إلى التفكير أو النظر إلى الآخرين.
ما مدى صحة هذا البيان إذا كان من الضروري تصحيح الخطأ؟
وينبغي للمسلم أن يغار على شرف نفسه وأهل بيته، حتى لا يتركهم عرضة للبس الملابس غير الشرعية، التي تثير اهتمام الآخرين بها، لأنها تسهل عليهم ارتكاب الفاحشة التي أمر الله بها. محظور.