ما قاله المؤرخ الفرنسي فيليكس مانغان بعد سقوط الدرعية: “على الرغم من الدمار المروع الذي ألحقته القوات العثمانية في الدية ومحيطها، إلا أن هناك مؤشرات على عودتهم”، وما هي الأسباب التي جعلته يتوقع ذلك؟ كان هذا حصار الدرعية عام 1233 هـ، وكان المرحلة الأخيرة من الصراع العسكري القوي بين المملكة العربية السعودية وقوات إبراهيم باشا. وصلت قوات إبراهيم باشا إلى مدينة الدرعية وأنهت حصارها لعدة أشهر. وكانت معاناة هذا الحصار كبيرة وعانوا كثيرا. وفي عام 1233م، نجح جيش إبراهيم باشا في إزالة سور الدرعية في المشيرفة. جانب القصر، ثم إمامهم. كان عبد الله بن سعود الكبير، وبقوة جيش إبراهيم باشا، لم يتمكن جيش الدرعية من صد هجوم محمد باشا، وسيطرت قوات إبراهيم باشا على جنوب المدينة، واستمر القتال حتى أعلن الإمام عبد الله. واستسلامه وسلامه في ذي القعدة. وفي سنة 1233هـ، أُرسل الإمام عبد الله سجيناً إلى القاهرة، ثم إلى الأستانة، ثم إلى الإعدام. ورغم كل ذلك، كان من الواضح أن المملكة العربية السعودية كان لديها أساس يمكنها أن تبني عليه الدولة التي ستحكم عليها، وهذا كان واضحا ولاحظه المؤرخ الفرنسي. تعاليمه الشهيرة .
ماذا قال المؤرخ الفرنسي فيليكس مانجان بعد سقوط الدرعية: “على الرغم من الدمار المروع الذي ألحقته القوات العثمانية بالدية ومحيطها، إلا أن هناك مؤشرات على عودتهم”، مما جعله يشكك؟ هذا مذهل
الجواب: 1- العمق التاريخي للأسرة الحاكمة. 2- المبادئ الإسلامية التي يقوم عليها. 3- التأثير الكبير الذي كان لها في المنطقة في نشر الأمن والاستقرار وبناء الدولة القوية الممتدة.
إقرأ أيضا:تعرف علي علاج فقر الدم وأسبابه وأعراضه 2025