والعيب المحرم خاص باللباس، ولا يشمل المسلم والقميص ونحوه، سواء كان صحيحا أو كاذبا. حديث صحيح أيضاً. لقد تم ذكر هذا الموضوع في الشريعة الإسلامية، ومن خلال صفحة الاتجاه نضيف الإجابة الصحيحة على هذا السؤال والحكم الشرعي للإسبال.
والنهي عن اللباس خاص بالملابس، ولا ينطبق على المسلم والقميص ونحوه.
لباس الإسبال مصطلح إسلامي يعني إسدال الثوب إلى الكعبين بغض النظر عن نوع الثوب أو القميص أو البنطلون ونحو ذلك، وقد حرمت الشريعة ذلك في قصة النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- كما قام أبو سعيد. وروى الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن إزر المؤمن يصل إلى أنصاف قدميه، وليس ما بينه وبين الكعبين، وما أسفل من الكعبين فهو خطيئة له في النار. وقال ثلاث مرات: «لا ينظر الله إلى من خلع ثوبه مختارًا». رواه أبو داود وابن ماجه واللفظ له. (1) فلا ينبغي للمسلم أن يجر ثوبه إليه. الأرض، ومن خلال الموقع الرسمي نستنتج أن الإجابة الصحيحة على هذا السؤال هي
وإلى هنا نصل إلى نهاية المقال بعنوان الإسبال المحرم والذي يختص بالملابس تحديدا ولا يشمل الأوشحة والقمصان ونحوها، وقد أدرجنا في القواعد معلومات عن الإسبال المحرم وضوابطه.