اقرأ هذه المقالة
يعتبر هذا الطبق مثاليًا للأشخاص الذين يحبون الطعام الحار، فهو طبق يتكون من مكعبات الباذنجان المطبوخ مع لحم البقر المفروم، مضاف إليه السامبال، ويتم تعديل الكمية حسب الذوق. طبق جانبي، أو فوق طبق من الأرز الساخن.
هكذا تحضرين الباذنجان باللحم والصلصة الحارة
الأجزاء
- 1 كيلو باذنجان مقطع إلى مكعبات.
- 4 ملاعق كبيرة صلصة الصويا.
- 1 ملعقة صغيرة صلصة حارة.
- 1 ملعقة صغيرة سكر أبيض.
- 1 ملعقة كبيرة نشا الذرة.
- 4 ملاعق كبيرة من الماء.
- 2 فص ثوم مفروم.
- 1 ملعقة كبيرة جذر زنجبيل طازج مفروم.
- 1 ملعقة كبيرة زيت سمسم.
- 4 أكواب من الأرز المطبوخ الدافئ.
كيفية التحضير
- أولاً، قم بإزالة ساق الباذنجان وقطعه إلى مكعبات بحجم 2 سم.
- ثم أحضري وعاء متوسط الحجم وأضيفي إليه صلصة الصويا ومرق الدجاج وصلصة الفلفل الحار والسكر والفلفل الأسود المطحون، وقلبي جيدًا حتى تمتزج المكونات واتركيها جانبًا.
- ثم أحضري وعاء منفصل واخلطي فيه نشا الذرة والماء واتركيه جانباً.
- ثم نأخذ مقلاة كبيرة وعميقة ونغطيها برذاذ الطبخ ونضعها على نار عالية ونتركها لبضع دقائق حتى تصبح ساخنة جداً. ثم نقلي الثوم ونصف كمية البصل الأخضر والزنجبيل لمدة 3 دقائق مع التحريك المستمر حتى يبدأوا في التحول إلى اللون البني.
- ثم أضيفي اللحم المفروم واطهيه لمدة 3 دقائق أخرى مع التحريك المستمر حتى يصبح لونه بنياً.
- ثم نسكب الباذنجان في المقلاة ونحرك المكونات معًا.
- ثم نسكب خليط صلصة الصويا فوق جميع المكونات ونغطي المقلاة ونخفف الحرارة ونترك المكونات على نار هادئة لمدة 15 دقيقة مع التحريك من حين لآخر.
- ثم نضيف خليط نشا الذرة المحفوظ ونتركه حتى يصبح دافئاً ويسمك الخليط قليلاً.
كيفية التقديم
بعد نضج الباذنجان واللحم المطبوخ مع الصلصة الحارة نسكبه في وعاء تقديم مناسب ونزينه بما تبقى من البصل الأخضر المفروم وبذور السمسم ونقدمه مع طبق من الأرز الأبيض.
إقرأ أيضا:تعرف علي مرض العدسة أبو لهب 2025يحتوي الباذنجان مع اللحم على العديد من الفيتامينات والمعادن المهمة لنمو وصحة الجسم. ويفضل طهيه في الشتاء لأنه يمنح الجسم الدفء والطاقة.
إقرأ أيضا:تعرف علي حركه جميع حروف المد الالف والواو والياء هي 2025مصدر:
الطبخ من أصل مصري. بقلم: سميرة عبد القادر.كتاب أشهى المأكولات. بقلم: غادة محمد سعيد.كتاب عن المطبخ المصري. بقلم : فاطمة العراقي .كتاب رائع لتعلم الأكل المصري والعربي. طبعة 2002.