على الرغم من أن ارتفاع ضغط الدم أمر شائع، إلا أنه يمكن أن تصاب بارتفاع ضغط الدم لسنوات دون أن تعاني من أي أعراض.
إلا أن له تأثير سلبي على الأوعية الدموية وصحة القلب، وقد تصاب بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية مع مرور الوقت.
وعلى الرغم من عدم وجود أعراض محددة لدى الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم، إلا أنها عادة ما تكون مصحوبة بالصداع أو ضيق في التنفس.
أو حتى نزيف في الأنف. للوقاية من ارتفاع ضغط الدم، ينبغي قياس ضغط الدم مرتين في اليوم
في العام الذي يلي سن 18 عامًا، وإذا كنت تعاني بالفعل من ارتفاع ضغط الدم، فيجب إجراء فحص الدم مرة واحدة
على الأقل كل عام باستخدام مقياس الضغط.
- العمر والجنس تزداد فرصة الإصابة بارتفاع ضغط الدم مع تقدم العمر لأن النساء أكثر عرضة للإصابة به
من 65 والرجال من 45. - العامل الوراثي: إذا كان أحد الأبوين مريضاً، يكون الأبناء عرضة للإصابة بالعدوى.
- السمنة يحتاج الجسم إلى المزيد من الدم إذا كنت تعاني من زيادة الوزن ومع زيادة الوزن
تزداد حاجة الجسم للدم، مما يزيد الضغط على جدران الشرايين والأنسجة. - الكسل عدم ممارسة أي قدر من النشاط البدني يجعلك أكثر عرضة للإصابة مع زيادة معدل ضربات القلب
يزداد الضغط على الشرايين. - التدخين وإدمان الكحول التدخين ومضغ التبغ الذي توجد فيه بعض المواد الكيميائية
يدمر التبغ بطانة جدران الشرايين ويضيقها، بالإضافة إلى التدخين السلبي. الاستهلاك المفرط للكحول يزيد أيضًا من التوتر. - التمليح: زيادة استخدام الملح (الصوديوم) في الطعام يساعد الجسم على الاحتفاظ بالسوائل
ثم ضغط الدم. - يؤثر نقص فيتامين د على الإنزيمات التي تفرزها الكلى، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم.
- نقص البوتاسيوم: يؤدي نقص البوتاسيوم إلى زيادة نسبة الصوديوم في الجسم وبالتالي بقاء السوائل
إنهم محاصرون في الجسم ثم يستجيبون للضغط. - يعد التوتر أحد الأسباب الرئيسية لضغط الدم؛ التوتر والضغط النفسي والقلق كلها عوامل تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم.
- وتشمل الأمراض المزمنة تلف الكلى، وتوقف التنفس أثناء النوم، ومرض السكري.
قياس ارتفاع ضغط الدم
- أقل من 120 / أقل من 80 = ضغط دم طبيعي.
- 129 – 120 / أقل من 80 = ارتفاع ضغط الدم.
- 139-130 أو 89-80 = المرحلة الأولى من ارتفاع ضغط الدم غير المنضبط.
- 140 أو أعلى أو 90 أو أعلى = المرحلة الثانية من ارتفاع ضغط الدم غير المنضبط.