من الملقب بأسد الله الرحمن الرحيم؟ وكانت دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم دعوة ضعيفة لأنه كان وحده لا عون له ولا معونة ممن فوقه. وتزايدت القوة واتسعت لتصل إلى كثير من الصحابة الذين كانوا وما زالوا أرباب الجماعة لكلام قريش. لقد كانوا أشخاصًا أقوياء لا يتحملون اللوم أو الخوف من الله بسبب معتقداتهم، بما في ذلك أنفسهم. وغيرهم كثير ممن نصروا رسول الله. والدعوة إلى الإسلام .
من الملقب بأسد الله القدير؟
حمزة بن عبد المطلب هو عم المبعوث صلى الله عليه وسلم، كان يحبه كثيراً ويمدحه قبل الإسلام وبعده. أسلم في السنة الثانية من بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم أنه لن يكون هناك فائدة لرسول الله إلا بالتخلص من كل من نصره، وبذلك تكون مؤامرة الرسول على الإسلام وكان الله عظيما، وبهذا انتصر الإسلام وازدهر بفضل الله تعالى وفضله.
إجابة:
الصحابي حمزة بن عبد المطلب.